حملة إعلامية تطوعية على مواقع التواصل الاجتماعي، أطلقت عام 2020، واستمرت لمدة شهرين بين نيسان وحزيران. وركزت الحملة على رفع الوعي الفردي والمجتمعي لمواجهة وباء كورونا والأثار المرافقة له وذلك من خلال محتوى رقمي متنوع بقوالب متعددة.
وهدفت الحملة التي تندرج في إطار مشروع antiنمطية لتسليط الضوء على الأدوار الغير نمطية للرجال والنساء، في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد وضمن حالة الحجر الصحي.
وغطت الحملة مجموعة من المحاور:
- الأثار الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية لتفشي وباء كورونا على النساء والرجال والأطفال
- تجارب وقصص إيجابية غير تقليدية للنساء والرجال ضمن حيزهم الخاص والعام (الأدوار الغير نمطية)
- العنف الأسري والعنف القائم على النوع الاجتماعي وتفاقمها في ظل الحجر الصحي
- مظاهر التمييز والتنمر المرتبطة بتفشي الوباء والمبنية على أساس العمر والطبقة الاجتماعية والنوع الاجتماعي.