حملة إعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي وموقع مَوج الالكتروني، نُفذَت عام 2021، بالتزامن مع الذكرى الثلاثين لإطلاق حملة الـ 16 يوم العالمية لإنهاء العنف ضد المرأة، وهدفت الحملة إلى التأكيد على حقّ النساء بالحياة، وتسليط الضوء على جرائم القتل المرتكبة ضدهنّ داخل الأسرة، وأهمية التمكين الاقتصادي في وضع حد لمثل هذا النوع من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
وركزت الحملة على إنتاج ونشر محتوى رقمي، بغرض المناصرة والحشد لتبني سياسات وإجراءات قانونية تتسق مع الاتفاقيات والمواثيق الدولية التي تهدف لوضع حد للعنف ضد الفتيات والنساء، عبر مشاركة قصص وشهادات لنساء سوريات في مواجهة جرائم قتل النساء داخل الاسرة من جهة، وتوحيد الجهود في سبيل العمل على الأجندة النسوية عبر الشراكة والتعاون مع منظمات مدنية سورية.