حملة

نجاة

لأنّه من حقّك الحياة
برنامج تعزيز مشاركة المرأة في الحياة العامة

حملة إعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي وموقع مَوج الالكتروني، نُفذَت عام 2021، بالتزامن مع الذكرى الثلاثين لإطلاق حملة الـ 16 يوم العالمية لإنهاء العنف ضد المرأة، وهدفت الحملة إلى التأكيد على حقّ النساء بالحياة، وتسليط الضوء على جرائم القتل المرتكبة ضدهنّ داخل الأسرة، وأهمية التمكين الاقتصادي في وضع حد لمثل هذا النوع من العنف القائم على النوع الاجتماعي.

وركزت الحملة على إنتاج ونشر محتوى رقمي، بغرض المناصرة والحشد لتبني سياسات وإجراءات قانونية تتسق مع الاتفاقيات والمواثيق الدولية التي تهدف لوضع حد للعنف ضد الفتيات والنساء، عبر مشاركة قصص وشهادات لنساء سوريات في مواجهة جرائم قتل النساء داخل الاسرة من جهة، وتوحيد الجهود في سبيل العمل على الأجندة النسوية عبر الشراكة والتعاون مع منظمات مدنية سورية.

0+

مستفيد ومستفيدة من المشروع

0

منتج رقمي على منصة المشروع
لمتابعة الحملة

وشمل المحتوى الرقمي المنتج 36 منتجاً رقمياً متنوعاً:

  • 5 تصاميم بصرية للتعريف بالحملة، هدفها ولماذا نجاة تم نشرها على حسابات مَوج على الفيسبوك وانستاغرام.
  • 1 تصميم بصري نهاية الحملة يركز على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان نشر على فيسبوك.
  • 2 تصميم بصري يركز على قصص لجرائم قتل نساء وقعت خلال فترة الحملة نشرت على فيسبوك.
  • 10تصاميم بصرية، توضح بعض البنود الواردة في المواثيق والاتفاقيات الدولية والقانون الوطني التي تدعم حق النساء في الحياة وحمايتهن من العنف والتمييز.
  • 5 تصاميم نشرت على حساب مَوج على الفيسبوك بعنوان (بتعرف/ي إنو) تناولت المواضيع التالية:
    • حق الحياة بالاستناد للمادة الثالثة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
    • المادة الثانية من اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة CEDAW، كون تطبيقها من قبل الدول المصادقة على الاتفاقية يعد من أهم مراحل العمل للقضاء على التمييز ضد المرأة.
    • توضيح مفهوم التوقيع والمصادقة والتحفظ على الاتفاقيات الدولية، والإشارة إلى تحفظات سوريا على اتفاقية سيداو، وتذكير الدول بالتزاماتها التي ارتضتها بمصادقتها على الاتفاقية.
    • الإشارة إلى المساهمة في القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة والنهوض بالمساواة الحقيقية بين المرأة والرجل وأهمية تمكين النساء، كأحد أهداف اتفاقية مجلس أوروبا للوقاية من العنف ضد النساء والعنف المنزلي ومكافحتهما-اسطنبول2011.
    • خطر العنف المنزلي على النساء، وعدم وجود قانون خاص يتعامل مع العنف المنزلي والأسري في سوريا.
  • 5 تصاميم نشرت على حساب مَوج على الانستغرام بعنوان (بتعرف/ي أنو) تناولت المواضيع التالية:
    • حماية النساء من التحرش، والمادة 34 من اتفاقية مجلس أوروبا للوقاية من العنف ضد النساء والعنف المنزلي ومكافحتهما-اسطنبول2011.
    • التمييز ضد النساء في أماكن العمل في حال الحمل الولادة، والمادة 11 من اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة CEDAW.
    • عدم وجود مبررات للعنف ضد المرأة والتأكيد على دور الدول في إدانة هذا العنف، وإعلان الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن القضاء على العنف ضد المرأة 1993.
    • الاغتصاب الزوجي، والمادة 36 من اتفاقية مجلس أوروبا للوقاية من العنف ضد النساء والعنف المنزلي ومكافحتهما-اسطنبول2011.
    • العنف المنزلي والأسري، والتأكيد على أن المناصرة لإنهاء العنف ضد المرأة لا تنتهي بانتهاء حملة الـ 16 يوم العالمية.
  • 5 شهادات لنساء سوريات بعنوان (شهادة حياة) مرفقة بـ 9 تصميم بصرية مختلفة للفيسبوك والانستاغرام ركزت على الحقوق المرتبطة بـ: الصحة الإنجابية، مشاركة المرأة في الحياة العامة، والتزويج المبكر نشرت على حسابي الفيسبوك والانستاغرام.
  • 3 مواد صحفية تخدم هدف المشروع تم نشرها على الموقع الإلكتروني لمَوج ومواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وانستاغرام حيث رافق المواد 6 تصاميم بصرية مختلفة (3 فيسبوك و  3انستاغرام):
    • قصتين بالاعتماد على تقنيات السرد القصصي ركزنا فيهما على الدور الهام للتمكين الاقتصادي والاستقلال المادي للنساء في إنهاء العنف الذي يتعرضن له، وحملت المواد عناوين: (كسرٌ في القلب والأضلاع) و (أحلامٌ صغيرة.. معاركُ كبيرة)،
    • مقالة صحفية بعنوان: (هل سمعت أمهاتكم/ن بحملة الـ 16 يوم للقضاء على العنف ضد المرأة)، واستطلعت فيها الكاتبة آراء مجموعة من الأمهات حول الحملة.
  • مقالة صحفية بالاعتماد على تقنيات السرد القصصي، بعنوان (نحن الضحايا ونحن الشاهدات) عن العنف الذي تتعرض له النساء عند ارتباطهن بشخص من طائفة أو دين مختلف في مدينة السويداء، عرضت فيها الكاتبة تجارب مختلفة لـ 3 نساء من مدينة السويداء تزوجن من خارج الطائفة والمصير الذي واجهنهِ نتيجة ذلك. وتم نشر المقالة على موقع مَوج الالكترونية و حسابات مَوج على فيسبوك وانستاغرام مع 2 تصميم بصري مختلف.
  • فيديو بأصوات فريق حملة نجاة بعنوان “حتى ما تنسونا”، وركز على التذكير بقصص نساء كنّ ضحايا لجرائم القتل لكونهن نساء.