حملة إعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي، انطلقت في شهر أذار عام 2017 وبالتزامن مع شهر المرأة، ونفذت بالشراكة مع منتدى الحوار والتنمية.
وهدفت الحملة إلى المساهمة في رفع الوعي بأهمية تعليم الفتيات كأداة من أدوات محاربة التطرف من خلال تنفيذ حملة على مواقع التواصل الاجتماعي ضم محتوى رقمي متنوع:
- 6 تصميم بصري “اقتباسات وأقوال” لشخصيات مشهورة عن أهمية التعليم في مواجهة التطرف.
- 2 انفوجرافيك حول مواضيع: تجنيد الأطفال وأثره على التعليم – أثر الحرب على الأطفال في سوريا.
- مشاركة 4 فنانين/ات ومصورين/ات بصور فوتوغرافية ولوحات فنية تعالج هدف الحملة
- 3 قصص بتقنية السرد القصصي للتوعية بأهمية التعليم لحماية المجتمع من التطرف.