يندرج المشروع تحت برنامج تعزيز مشاركة المرأة في الحياة العامّة ويهدف إلى تمكين النّساء صحياً واجتماعياً ليكن قادرات على الوصول لحقوقهنّ وحماية أنفسهنّ من العنف القائم على النّوع الاجتماعي.
ويعمل المشروع على أربع مستويات رئيسيّة هي النّساء والرّجال، المجتمع، الكوادر الطّبيّة من مقدّمي/ات خدمات الرّعاية الصّحيّة الإنجابيّة والجنسيّة وصنّاع القرار.
ويتبنّى المشروع في تدخّله نهج تقاطعي متعدّد الأبعاد لفهم ومعالجة أوجه عدم المساواة بين الجنسين في مجال الصّحّة الإنجابيّة والجنسيّة والنّفسيّة. ويستخدم لتحقيق ذلك مجموعة من الأدوات: التّثقيف ورفع الوعي المجتمعي، عقد جلسات التّوعية، تقديم معينات ولوازم الصّحّة الإنجابيّة والجنسيّة ووسائل تنظيم الأسرة، تمكين وتدريب مقدّمي/ات خدمات الرّعاية الصّحيّة الإنجابيّة والجنسيّة لتكون حسّاسة للنّوع الاجتماعي، وبناء القدرات لتصميم وإنتاج أبحاث طبّيّة اجتماعيّة وإنتاج ونشر محتوى رقمي بغرض التّوعية عبر مواقع التّواصل الاجتماعي والمناصرة لتبنّي قوانين وسياسات تحمي الفتيات والنّساء من العنف والممارسات الضّارّة ضدّهنّ.
الهدف المرحلي: المساهمة في تقليص عدد حالات العنف القائم على النوع الاجتماعي التي تتعرض له النساء في مدن القلمون الغربي بنسبة 3%.
الفئة المستهدفة: النساء ومقدمي/ات خدمات الرعاية الصحية الإنجابية والجنسية (أطباء وطبيبات، قابلات قانونيات، ممرضات).
المدة الزمنية: 7 أشهر من كانون الثاني ولغاية تموز 2022.
الهدف المرحلي: تعزيز الوعي لدى شريحة النساء من عمر الـ 18 وما فوق, بالصحة الإنجابية والجنسية والنفسية من منظور العنف القائم على النوع الاجتماعي باستخدام ثلاث أدوات رئيسية هي:
الفئة المستهدفة:
الهدف المرحلي: توسيع قاعدة مقدمي الرعاية الصحية المُمَكنين/ات في مجال الصحة الإنجابية والجنسية من منظور العنف القائم على النوع الاجتماعي بالإضافة إلى تعزيز الوعي بمفاهيم الصحة الانجابية لدى الشرائح المختلفة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
الفئة المستهدفة: الشباب من الجنسين من عمر الـ 18 وما فوق.
المدة: 12 شهراً على مدار عام 2020.
الهدف المرحلي: المساهمة في تحسين مستوى الوعي المجتمعي والتثقيف الصحي حول الحقوق الصحية الجنسية والانجابية وارتباطها بالعنف القائم على النوع الاجتماعي لدى مستخدمي/ات وسائل التواصل الاجتماعي.
الفئة المستهدفة: مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي من شريحة الشباب والنساء من عمر الـ 18 وما فوق.
المدة: 12 شهراً وانطلقت مع بداية عام 2019.
بناءً على النجاح الذي حققه مشروع ضمة وردية وفريقه التطوعي عملنا في الفترة الممتدة بين تشرين الأول وكانون الأول لعام 2019، وبالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان - سوريا على تنفيذ مجموعة من الأنشطة وبالتركيز على فئتين رئيستين هما: النساء السوريات من مختلف الأعمار، والكوادر الطبية من مقدمي خدمات الرعاية الصحية الإنجابية والجنسية:
هدف المشروع ضمن هذه المرحلة إلى المساهمة في تحسين مستوى الوعي المجتمعي والتثقيف الصحي حول حقوق الصحية الجنسية والانجابية وارتباطها بالعنف القائم على النوع الاجتماعي لدى مستخدمي/ات وسائل التواصل الاجتماعي.
وامتدت هذه المرحلة على مدار 12 شهراً وانطلقت مع بداية عام 2019، وتم فيها العمل تنفيذ مجموعة من الأنشطة الرئيسية والفرعية بغية الوصول لنتائج المشروع المخطط لها وفق ما يلي:
بناءً على النجاح الذي حققه مشروع ضمة وردية وفريقه التطوعي عملنا في الممتدة بين تشرين الأول وكانون الأول لعام 2019، وبالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان - سوريا على تنفيذ مجموعة من الأنشطة التي صبت في الهدف العام للمرحلة وبالتركيز على فئتين رئيستين هما النساء السوريات من مختلف الأعمار، والكوادر الطبية من مقدمي خدمات الرعاية الصحية الإنجابية والجنسية.
الهدف المرحلي: رفع الوعي بالحقوق الإنجابية والصحية وآليات التدخل الصحية والطبية الممكنة للحد من العنف القائم على النوع الاجتماعي الممارس تجاه النساء وذلك من خلال العمل على تغيير السلوك والممارسات التمييزية لدى الكوادر الطبية (الأطباء، الطبيبات والقابلات القانونيات) من مقدمي/ات خدمات الرعاية الصحية الإنجابية والجنسية الإنجابية.
الفئة المستهدفة:
المدة: 12 شهراً بدأت من شهر كانون الثاني لعام 2018 ولنهاية شهر كانون الأول لعام 2018.
الهدف المرحلي: تعزيز الوعي بالصحة الإنجابية مع التركيز على السرطانات التي تصيب النساء (سرطان عنق الرحم – سرطان المبيض) وذلك عبر إنتاج محتوى رقمي بغرض التوعية ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي.
المدة: بالتزامن مع حملة الـ 16 يوم لمناهضة العنف ضد النساء بين تشرين الثاني وكانون الأول لعام 2017.
وتألف المحتوى من 5 منتجات رقمية متنوعة عبارة عن (فيديوهات بتقنية موشن - جرافيك وتصاميم بصرية ركزت على التوعية بسرطان عنق الرحم وسرطان المبيض وواقع خدمات الصحة الإنجابية في سوريا).
الهدف المرحلي: المساهمة في تحسين الوعي المجتمعي حول سرطان الثّدي وضرورة الكشف المبكّر عنه لدى الفئات الأكثر هشاشة اقتصادياً واجتماعياً.
الفئة المستهدفة: فئة النّساء من عمر الـ 18 وما فوق.
المدّة: 3 أشهر من أيلول ولغاية تشرين الثّاني عام 2015.