“حبيسة إما” ربما لو أطلق على الصحفيات الأمهات هذا اللقب لنالهن من الإنصاف شيء، فأية صحفية تنجب يصبح مستقبلها المهني على المحك
النساء تبيت خارج دور العبادة أثناء الزلزال مع بقاء عوائلهن في الداخل نظراً لكون البعض منهنّ في فترة الحيض
حالة فيزيولوجية طبيعية تعيشها النساء شهرياً تعتبر وصماً اجتماعياً
يبرز خطاب الكراهية في أبشع صوره، عند منع السيدات والفتيات الحائضات من دخول الجوامع في المناطق العشوائية بحلب
ينظر لحاجيات النساء أثناء الكوارث على أنها آخر الاهتمامات، عدا عن خجل طلب تلك الحاجيات بسبب الخوف من المجتمع
تقول الآية القرآنية “يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة” لم تقل لا تدخلوا المساجد
“كلاهما يدفعان الثمن” اللقيط من يعثر عليه ولم يعرف والداه، أما مجهول النسب فهو من لا يوجد مكلف برعايته، ويفترض أن والديه معروفان
تشير الإحصائيات أن معدلات الولادات القيصرية في مستويات قياسية
من حارات البيئة الشامية إلى مراحل تزعم المسلسلات الحديثة أنها من واقعنا لكنها لا تشبهنا
صور النساء اللواتي يحضرن مباريات كأس العالم محط انتظارٍ لبعض المشجعين
السيطرة الذكورية المغروسة في اللاوعي الجمعي عند البشر، تظهر الأدوار النمطية التي يقوم بها كل من النساء والرجال طبيعية
من روج لفكرة أن المال يُقطف من الأشجار في أوروبا
في السياق السوري مواضيع تشكل أرضية مشتركة يعول عليها لنشر صحافة السلام
ما تتعرض له المرأة من نمذجة يهيئها للدور الاجتماعي الذي يعده لها المجتمع
مسؤولية تنقية الخطاب من الكراهية على العاملين/ات في المجال الإعلامي
يلعب الإعلام دوراً هاماً في حياة المجتمعات الإنسانية، يسهم في تشكيل أفكار أفرادها
أسوأ ما يمكن أن يقع فيه الصحفي اليوم، هو أن يكون حيث لا يجب أن يكون، وبالتالي يخسر نفسه ويخسره مجتمعه.
تنامى في الآونة الأخيرة خطاب الكراهية ضد السوريين المقيمين في تركيا
التنمر مصطلح صحيح ذو جذر في اللغة العربية، ومن معانيه سوء الخلق, والتنكّر
ميثاق الشرف المهني ينبذ خطاب الكراهية
تصوير و نشر صور أو مقاطع فيديو للأطفال في الحرب مسألة أخلاقية وقيمية بالدرجة الأولى
الخطاب اليوم أصبح يأخذ أشكالاً أكثر عنفاً وأكثر أذية مع التطور الكبير
تتخطى قدرات المرأة الحدود عندما يتطلب الواقع المحافظة على توازن الأدوار
المتمعن في الكثير من الأمثال الشعبية سيلاحظ الكم الهائل من خطاب الكراهية الموجود فيها.
العديد من مواقع العمل بيئات غير آمنة
تتنوع اللهجات وتختلف في المناطق وفقاً للعديد من العوامل منها الطبيعة الجغرافية، والحدود مع الدول والتأثر بلهجاتهم.
كيف نقف في وجه سلوكيات تجعل من السخرية والتنمر نمط حياة وشكل لتصرفات نقوم فيها بوعي أو بغيروعي.
أبرز ما يواجه الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي، قد يكون محط سخرية وتنمر تحت عنوان كبير ومتشعب هو خطاب الكراهية
تحت ظلّ مجتمع منفتح ومغلق في آنٍ معاً وحكم جبل يتيح لنا الكثير نحلق ونطير وهو يراقب من بعيد.
يزداد تعداد المراهقين الصغار العاملين مع سوء الأوضاع المعيشية لغالبية سكان البلاد.
تعزيز ثقة أفراد المجتمع بشركائهم من ذوي/ات الإعاقة في العمل، أمر بالغ الأهمية لدفعهم/ن للانخراط في سوق العمل
إن عدم حصول ذوي/ات الإعاقة على العمل المناسب واللائق يعود لعوامل ذات طابع قانوني واجتماعي واقتصادي
جملةٌ من أربع كلمات كانت كفيلة برجم محمد بوابل من الشتائم والانتقادات المجتمعيّة
تقبل الآخرين لم يكن أمراً سهلاً ،علاوة عن نظرة بعض فئات المجتمع لذوي الإعاقة على أنهم. فئة اتكالية
ثمة تأطير لعمل الأشخاص ذوي الإعاقة يحصرهم/ن بالعمل المكتبي ويتجاهل قدراتهم/ن على القيام بأعمال أخرى
وفرت التكنولوجيا مساعدات معرفية تعتمد التحفيز الكهربائي لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية على تركيز الانتباه
كم نحتاج من وقت وجهد لكسر النمطية و التوعية حتى يتقاسم الشخص السليم والشخص المعوّق حق الحياة بطبيعتها؟
رغم الإعاقة كسروا (راما ووائل) حاجز العجز فحققوا إنجازات وبطولات اقل ما يمكن ان توصف بأنها ملهمة
رغم المشكلات والتحديات التي يعيشها ذوو الإعاقة، منح القانون فرص عمل لشريحة لا بأس بها منهم/ن, وقدّم الدعم اللازم للاندماج في المجتمع
فاطمة ليست الوحيدة بمعاناتها، يوجد العديد من ذوي الإعاقة تواجههم/ن صعوبات
الإعلام والدراما على مدار ال10 سنوات، ساهما بتنميط صورة المرأة بشكل عام
داخل الجدران في أقبية المنازل وتحت أسقفها لا يعلم بأسرارها أحد
وصمت جرمانا ب أشكال الصور النمطية
تحول الارتباط من حقّ خاص لحقٍّ عام في المجتمعات التي تولي سُلطةً للدين يمكن للجميع أن يتدخل فيه
ما يزال العنف حاضراً، وما زال القانون قاصراً
الكراهية جزء أصيل من مشاعر الإنسان علينا تجنبها. فمياه الكراهية قذرة، شديدة السواد، والرؤية عبرها معدومة تقريباً
للدراما قدرتها على تدعيم معايير مختلفة و تقديم رسائل اجتماعية مدروسة بذكاء
اعتداءات مختلفة يعاني منها السوريون/ات
فضاء مواقع التواصل الاجتماعي المفتوح والعشوائي خلق بيئة خصبة لظهور التنمر والكراهية وإطلاق أحكام بما يناسب الأهواء
كان زواج أمينة حلماً تحول الى كابوس أيقظها منه القاضي بعدما طلقها ومسح معه فصلاً طويلاً من المعاناة
عمل هويدا جعلها قوية كفاية لتطلب الطلاق. فلو لم تكن هويدا امرأة عاملة لكان العنف مصيرها و الطلاق مستحيلاً
نظرة معلبّة لأبناء دير الزور كونهم من مدينة الكنوز
الهروب من مجتمعٍ لا يجيد الفصل بين السخرية والفكاهة ليس بالأمر السهل
يد واحدة لا تصفق، والقانون وحده لن يستطيع كبح خطاب الكراهية
خطاب الكراهية والتمييز عائق أول في طريق الوصول إلى حرية التعبير كجزء من الحريات ككل
الوشم كان له أسبابه وموسمه
الحد من الظلم ومواجهة التمييز الاجتماعي قد يكون أمراً صعباً أو طويلاً، لكنه ليس مستحيلاً.
قد تقولون إني وحش في هيئة إنسان، وإن قلبي لم يعرف غير الحقد، ولكن أنا عبد مأمور، ذلك العمل المشؤوم هو وظيفتي
المطلقة في مجتمعاتنا ما هي إلا ضحيّة تعيش صراع دائم مع الأهل والناس والمجتمع تجابه للعيش بسلام
عندما تُجبرَ على ترك بيتك وحارتك وذكرياتك المتناثرة فأنك تسلخ من جلدك حياً ليلبسوك جلداً آخر وتجبر على حياة ولقب لم تختره
التنوع والاختلاف بين البشر ليس إلا إبداع الله في خلقه، لكن كثيراً من البشر يفوتهم هذا، فيصبح الاختلاف مبرراً لإقصاء الأخرين
الفروق لا تشكل حاجز في وجه المساعدة فالإنسانية لا تعرف فرقاً مهما كانت المعتقدات والأديان والآراء
الاختلافات التي عاشتها شهد الفتاةٍ التي انتقلت من الجزيرة السورية إلى بيئة مختلفة تماماً غيّرت الكثير في شخصيتها
ثلاثة أشخاص قطعوا من المسافة قدراً كبيراً لتجمعهم الصدفة في منزل واحد كانت جدرانه كفيلة بكسر صور ومخاوف عن الآخر
استطاعت بطلة قصة مريم أن تتمرد على أهلها وتتبنى الطفل وتربيه، وواجهت رفض المجتمع وأهلها باحتوائها لطفلها
نولد عراة بلا أي هوية أو دين أو اسم مكتوب على جبيننا… لكن أحياناً نولد بقضية وندافع عنها بشراسة أيضاً!
الحب لا يعرف طائفة أو دين، لا يعرف لوناً أو عمراً، لقد زرعوا فينا هذه الأفكار كي لا نتقبل بعضنا البعض
مشاعر جديدة تماماً تعيشها مروة تتعلق بالآخرين، بفهمهم واحترام هويتهم، بسماع قصصهم وتاريخهم وانتماءاتهم المختلفة
فُجع يحيى عبد الرحيم حمادة بحادثة أودت بحياة ابنيه معاً
يستعيد ياسر العاص ابتسامته تدريجياً مع تسرب النسمات الباردة
معلمة ابتدائي بالوكالة،وطباخة ماهرة للعديد من أصناف الطعام الشعبية والمؤن التي تعتبر مصدر دخلها الثاني.
سوري ثلاثيني لديه خمسة أطفال مقيم في الأردن تحدى ظروف اللجوء والحرب.
نحو احياء حرفة انتاج بسط بتصاميم معاصرة قائمة على مبدأ إعادة تدوير الأقمشة البالية التي يتم الحصول عليها.
الزوجان السوريان محمد وتهاني فن الطبخ الغربي والشرقي
بعد أشهر المعارك في مدينة دير الزور اضطرت أم عباس للنزوح مع عائلتها
يزن نيرب نزح مع عائلته إلى مدينة طرابلس شمال لبنان قادماً من قرية حربنوش السورية
بعد سنوات من الحرب والحصار انتقلت أمينة “أم فادي” مع عائلتها لتعيش في دمشق.
التصوير في الأماكن العشوائية واكتشاف أماكن جديدة ليس أمراً سهلاً لكنه ممتعاً
افسحوا المجال أمام تبادل الأدوار وتجربة نوع جديد من الأعباء المجتمعية
بصمة كبيرة تركتها النساء السوريات فهن قادرات على أن يكونوا منتجات.
لم تستسلم أم يوسف للظروف بل كانت سيدة نفسها وعملها.
بداية شغف الفتاة الثلاثينية بمهنة صناعة الأعواد الدمشقية منذ عشرات الأعوام.
ماما نويل تعيد الحياة الى أحياء دمشق القديمة والابتسامة على وجوه الجميع.
مايا بابتسامة كبيرة ووجه يملؤه التعب تتحدث عن بيع الخرداوات في مجتمع شرقي.
يعتبر المدرب أن الملاكمة أو أي من الألعاب الفرديّة لعبة قوّة لا تخص الرجال فقط بل هي رياضة للجنسين
مشروع دانيا الخاص يلبّي طلبات آلاف الزّبائن