من حارات البيئة الشامية إلى أقاصي المراحل التي يفترض أنها مراحل تطور وحداثة، مراحل تزعم المسلسلات الحديثة أنها من واقعنا لكنها لا تشبهنا
لم تكن بعض جماهير كأس العالم تنتظر فقط ضربة مرمى أو هدفاً للفريق المفضل، بل كانت صور وفيديوهات النساء اللواتي يحضرن المباريات محط انتظارٍ وأنظار لبعض المشجعين
السيطرة الذكورية المغروسة في اللاوعي الجمعي عند البشر، تظهر الأدوار النمطية التي يقوم بها كل من النساء والرجال طبيعية حتى لو تسببت بإيذاء وعنف لكل منهما.
غرق قارب مهاجرون قبالة السواحل السورية نهاية شهر أيلول لعام 2022، أدى لردود أفعال مستغربة من أشخاص كثر على مواقع التواصل الاجتماعي.
في السياق السوري ومع مراعاة خصوصية تركيبة المجتمع السوري هناك مواضيع تشكل قاعدة وأرضية مشتركة يمكن أن يعول عليها للانطلاق بصحافة السلام
إن ما تتعرض له المرأة خلال حياتها من عملية نمذجة وقولبة جسدية وذهنية ونفسية، هو الذي يقوم بتهيئتها للدور الاجتماعي الذي يعدها له المجتمع.
بما أن مفهوم تنقية الخطاب من الكراهية، ما يزال في بداياته، فإن نقله إلى العاملين في حقل الكتابة أو الإعلام صار مرهوناً بهم، وبخبرتهم وتوازنهم في نقله
يلعب الإعلام دوراً هاماً في حياة المجتمعات الإنسانية، فهو يسهم في تشكيل عقول وأفكار أفرادها، ويوجه سلوكياتهم.
أسوأ ما يمكن أن يقع فيه الصحفي اليوم، هو أن يكون حيث لا يجب أن يكون، وبالتالي يخسر نفسه ويخسره مجتمعه.
تنامى في الآونة الأخيرة خطاب الكراهية ضد السوريين المقيمين في تركيا، وشكلت الأخبار المضلِّلة والشائعات بيئة خصبة لهذا الخطاب
التنمر مصطلح صحيح ذو جذر في اللغة العربية، ومن معانيه الغضب وسوء الخلق, والتنكّر والكشف عن العداوة، والتعامل بوحشية
يضمن الالتزام بميثاق الشرف المهني في العمل الإعلامي، نبذ الخطاب الباعث على البغضاء والكراهية والمحرض على الفتن والقلاقل.
صور الأطفال في الحرب مسألة أخلاقية وقيمية بالدرجة الأولى
الخطاب اليوم ليس خطاباً فقط بل أصبح أفعالاً وأقوالاً موجهة، أصبح يأخذ أشكالاً أكثر عنفاً وأكثر أذية مع التطور الكبير
تتخطى قدرات المرأة الحدود عندما يتطلب الواقع اتخاذ خطوات ديناميكية تمكنها من المحافظة على توازن هذه الأدوار
المتمعن في الكثير من الأمثال الشعبية وكلام أهل أول ال”ما تركوا شيئاً ما قالوه” سيلاحظ الكم الهائل من خطاب الكراهية الموجود فيها.
غياب القوانين أو إفراغها من مضمونها وتجاهلها، ليس إلّا جزءاً من مُفارقاتٍ كثيرة تعيشها العاملات في المجال الإعلامي والمُدافِعات عن حقوق الآخرين
تتنوع اللهجات وتختلف في المناطق والبلدات والقرى وفقاً للعديد من العوامل منها الطبيعة الجغرافية، والحدود مع الدول والمدن المجاورة والتأثر بلهجاتهم.
كيف نقف في وجه سلوكيات تجعل من السخرية والتنمر نمط حياة وشكل لتصرفات نقوم فيها بوعي أو بغيروعي.
أبرز ما يواجه الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي، قد يكون محطّ نقد وسخرية وتنمر تحت عنوان كبير ومتشعب هو “خطاب الكراهية”،
تحت ظلّ مجتمع منفتح ومغلق في آنٍ معاً وحكم جبل يتيح لنا الكثير نحلق ونطير وهو يراقب من بعيد.
يزداد تعداد الأطفال والمراهقين الصغار العاملين مع سوء الأوضاع المعيشية لغالبية سكان البلاد.
إن تعزيز ثقة أفراد المجتمع بشركائهم من ذوي/ات الإعاقة في العمل، أمر بالغ الأهمية لدفع ذوي/ات الإعاقة للانخراط في سوق العمل
إن عدم حصول ذوي/ات الإعاقة على العمل المناسب واللائق يعود لعوامل ذات طابع قانوني واجتماعي واقتصادي
“لا يجوز نشر الصورة “جملةٌ من أربع كلمات كانت كفيلة برجمي بوابل من الشتائم والانتقادات المجتمعيّة والأخلاقيّة والمهنيّة.
حكاية سوزان واحدة من حكايا كثيرة. يكتبها أصحاب الهمم والإرادة لكي يحجزوا مكاناً يليق بهم وبطموحاتهم وإصرارهم على العمل والإنجاز
ثمة تأطير لعمل الأشخاص ذوي الإعاقة يحصرهم/ن بالعمل المكتبي، ويتجاهل بأحيان كثيرة قدراتهم/ن على القيام بأنواع أخرى من الأعمال
تعتبر منتجات تكنولوجيا المساعدة وسيلة لدعم المشاركة في الحياة مع الآخرين.
كم نحتاج من وقت وجهد لكسر النمطية و التوعية حتى يتقاسم الشخص السليم والشخص المعوّق حق الحياة بطبيعتها؟
رغم الإعاقة كسروا (راما ووائل) حاجز العجز فحققوا إنجازات وبطولات اقل ما يمكن ان توصف بأنها ملهمة
يضمن القانون حق ذوي /ات الإعاقة في العمل بالوظائف الحكومية العامة .ولكن لم ينأى به عن مشكلات تواجه التطبيق.
لولا المرسوم لم تكن لتحصل فاطمة على عمل, وخاصة أن اكتساب ذوي/ات الإعاقة وظيفة “صعب جداً”
الإعلام والدراما على مدار ال10 سنوات، ساهما بتنميط صورة المرأة بشكل عام
البيوت أسرار وداخل الجدران في أقبية المنازل وتحت أسقفها لا يعلم بأسرار الحياة أحد
جرمانا مدينة وصمت ب أشكال الصور النمطية
في المجتمعات التي تولي سُلطةً للدين تحول الارتباط من حقّ خاص لحقٍّ عام يمكن للجميع أن يتدخل فيه ويجوز لأي أحدٍ أن يحاسب عليه.
ما يزال العنف حاضراً ضد النساء، وما زال القانون قاصراً لا يصل للجميع
الكراهية جزء أصيل من مشاعر الإنسان علينا تجنبها قدر الإمكان فمياه الكراهية قذرة، وشديدة السواد، والرؤية عبرها معدومة تقريباً
للدراما قدرتها على تدعيم معايير مختلفة في المجتمع و تقديم رسائل اجتماعية مدروسة بذكاء
عانى سوريون من اعتداءات لفظية وجسدية بسبب خطاب الكراهية
في فضاء مفتوح وعشوائي كمواقع التواصل الاجتماعي ظهر التنمر والكراهية
كان زواج أمينة حلماً تحول الى كابوس أيقظها منه القاضي بعدما طلقها
لو لم تكن هويدا امرأة عاملة لكان الطلاق مستحيلاً والعنف مصيرها
نظرة معلبّة لأبناء دير الزور كونهم من مدينة الكنوز
الهروب من مجتمعٍ لا يجيد الفصل بين السخرية والفكاهة ليس بالأمر السهل
يد واحدة لا تصفق، والقانون وحده لن يستطيع كبح خطاب الكراهية
خطاب الكراهية والتمييز عائق أول في طريق الوصول إلى حرية التعبير كجزء من الحريات ككل
الوشم كان له أسبابه وموسمه
الحد من الظلم ومواجهة التمييز الاجتماعي قد يكون أمراً صعباً أو طويلاً، لكنه ليس مستحيلاً.
الجميع تغيره الظروف
صراع دائم مع الأهل والناس والمجتمع
عندما تترك منزلك أنك تسلخ من جلدك حياً
كل الأديان على اختلافها طرق موصلة إلى الله
الإنسانية لا تعرف فرقاً مهما كانت المعتقدات والأديان والآراء
للتنوع الفضل الأكبر في بناء و إغناء شخصيتي
ثلاثة أشخاص قطعوا من المسافة قدراً كبيراً لتجمعهم الصدفة في منزل واحد
استطاعت بطلة قصة مريم أن تتمرد على أهلها
الإعاقة ليست سبب للفشل و التوقف عن النجاح
هل سيتذكرنا أهل حيّنا بعد غيابنا ويتذكرون محبتنا لهم أم أنهم سيقتلوننا؟
سيطرت مروة على خوفها من المحجبات،والأشخاص من طائفة أخرى
فُجع يحيى حمادة بحادثة أودت بحياة ابنيه معاً
يستعيد ياسر العاص ابتسامته تدريجياً مع تسرب النسمات الباردة
معلمة ابتدائي بالوكالة،وطباخة ماهرة للعديد من أصناف الطعام الشعبية والمؤن التي تعتبر مصدر دخلها الثاني.
سوري ثلاثيني لديه خمسة أطفال مقيم في الأردن تحدى ظروف اللجوء والحرب.
نحو احياء حرفة انتاج بسط بتصاميم معاصرة قائمة على مبدأ إعادة تدوير الأقمشة البالية التي يتم الحصول عليها.
الزوجان السوريان محمد وتهاني فن الطبخ الغربي والشرقي
بعد أشهر المعارك في مدينة دير الزور اضطرت أم عباس للنزوح مع عائلتها
يزن نيرب نزح مع عائلته إلى مدينة طرابلس شمال لبنان قادماً من قرية حربنوش السورية
بعد سنوات من الحرب والحصار انتقلت أمينة “أم فادي” مع عائلتها لتعيش في دمشق.
التصوير والذهاب إلى الأماكن الشعبية والعشوائية واكتشاف الأماكن الجديدة ليس أمراً سهلا لكنه ممتعاً
افسحوا المجال للأفكار الغير نمطية في تبادل الأدوار وتجربة نوع جديد من الأعباء المجتمعية
بصمة كبيرة تركتها النساء السوريات فهن قادرات على أن يكونوا منتجات.
لم تستسلم أم يوسف للظروف بل كانت سيدة نفسها وعملها.
بداية شغف الفتاة الثلاثينية بمهنة صناعة الأعواد الدمشقية منذ عشرات الأعوام.
ماما نويل تعيد الحياة الى أحياء دمشق القديمة والابتسامة على وجوه الجميع.
مايا بابتسامة كبيرة ووجه يملؤه التعب تتحدث عن بيع الخرداوات في مجتمع شرقي.
الملاكمة أو أي من الألعاب الفردية لعبة قوة لا تخص الرجال فقط بل هي رياضة للجنسين.
مشروع دانيا الخاص يلبي طلبات آلاف الزبائن.